لا يزال الكثير من العسكريين/المدنيين المتقاعدين قادرين على العمل والعطاء وخدمة القوات المسلحة بدول مجلس التعاون ، لذلك تقتضي الحاجة الاستفادة من خبراتهم لنقلها إلى الأجيال القادمة ، مما سيساهم بشكل كبير في تعزيز وسد النقص في القوى البشرية والمساعدة في وضع الخطط والاستراتيجيات بالدول الأعضاء.