Dialoguewithfriendlycountriesa
News
No content found
News
Events
No content found
More Events
Menu
عربي
×
News
×
Events
×
Employees Mail
No content found
×
.
.
×
×
الرئيسية
عن المجلس
المنطلقات والأهداف
الهيكل التنظيمي
الدول الأعضاء
الهيئة الاستشارية للمجلس الأعلى
الشعار
الأمانة العامة
الأمين العام
الأمناء المساعدون
مواقع القطاعات
المناقصات
مجالات وانجازات التعاون
Currently selected
الإنجازات
المشاريع
البيانات
بيانات المجلس الأعلى
بيانات المجلس الوزاري
الفعاليات
مؤتمرات
مسابقات
مصادر معرفية
الأنظمة والقوانين
الإتفاقيات
المكتبة الرقمية
قواعد المعلومات الإحصائية
المركز الإعلامي
اخبار التعاون
إعلانات
مكتبة الوسائط المتعددة
القائمة البريدية
الروابط
تواصل معنا
مكاتبنا
التوظيف
Employees Mail
أبرز الإنجازات في مجال السياسة الخارجية
أبرز الإنجازات في مجال السياسة الخارجية
الرئيسية
›
الرئيسية
›
مجالات وانجازات التعاون
›
الإنجازات
›
السياسة الخارجية
›
أبرز الإنجازات في مجال السياسة الخارجية
›
الحوار مع الدول الصديقة والمجموعات الدولية
المساهمة في تطويق وإنهاء الحرب العراقية الإيرانية
تحرير دولة الكويت
دعم وحدة واستقرار اليمن ومسيرته التنموية
الحالة بين دولة الكويت وجمهورية العراق
مساندة قضية الجزر الثلاث المحتلة التابعة لدولة الإمارات
العلاقات مع إيران
البرنامج النووي الإيراني
دعم القضية الفلسطينية وعملية السلام
مساندة الجمهورية العربية السورية في الجولان المحتل
لبنان
الشأن الصومالي
الوضع في السودان
التطوير والتحديث في الوطن العربي
الحوار مع الدول الصديقة والمجموعات الدولية
Currently selected
الأحداث في مملكة البحرين
حل الأزمة السورية وتلبية تطلعات الشعب السوري
دعم الشعب الليبي وتطلعاته
الحوارات الاستراتيجية
ميانمار
دعم وحدة وإستقرار العراق
ينطلق الحوار الذي يُجريه مجلس التعاون على جميع المستويات مع الدول والمجموعات الأخرى ، بما في ذلك اللقاءات الهامة التي تتم على مستوى وزراء الخارجية على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في شهر سبتمبر من كل عام ، من قناعة راسخة بأهمية مثل هذا الحوار في تطوير علاقات دول مجلس التعاون مع تلك الدول والتجمعات ، وتأكيد حضور المجلس في الساحة الدولية ، لما في هذا الحوار المنتظم من تعميق للتفاهم المشترك حول القضايا التي يتم مناقشتها في هيئة الأمم المتحدة ومؤسساتها المختلفة وغير ذلك من القضايا الإقليمية والدولية ، وتنمية العلاقات بين دول المجلس والعالم.
ويعتبر هذا الحوار مدخلاً ورافداً لا غنى عنه لدعم سياسة دول مجلس التعاون الرامية لنصرة ومساندة القضايا العربية والإسـلامية في المحافل الدولية ، كما أنه يؤكد في الوقت ذاته اهتمام دول المجلس بهموم العالم ، وأنها تُشاطر العالم الحر الكثير من المفاهيم والقيم الحضارية ، وأن هناك الكثير من المصالح المشتركة التي يجب المحافظة عليها وتعزيزها.
ومن خلال الحوار السياسي مع تلك الدول والتجمعات ، استطاع مجلس التعاون تحقيق الإنجازات التالية :
* الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية على الساحة الدولية ، مما كان له الأثر الإيجابي في تصحيح العديد من المفاهيم والصور السلبية السائدة عن العالم العربي والقضايا الإسلامية ، الأمر الذي أدى إلى تعاطف المجتمع الدولي مع هذه القضايا. ومن ذلك ، تأكيد دول المجلس على رفض الإساءة لكافة الأديان ورموزها.
* وفي مجال مكافحة الإرهاب ، استطاعت دول المجلس التصدي بنجاح للهجمة الجائرة التي حاولت الربط بين الإسلام والإرهاب ، حيث أكدت على أن الإسلام دين يُعارض الإرهاب بكافة صوره وأشكاله.
* فيما يخص القضية الفلسطينية والسلام في الشرق الأوسط ، أكدت دول المجلس أهمية إحلال السلام العادل في الشرق الأوسط ، استناداً إلى قرارات الشرعية الدوليـة ، لا سيما القرارين 242 و 338 ومبدأ الأرض مقابل السلام ، وألقت الضوء على المُمارسات الإسرائيلية العنصرية غير الإنسانية في الأراضي العربية المحتلة ، التي تتنافى مع أبسط مبادئ الشرعية الدولية وحقوق الإنسان ، كما أكدت على حق الشعب الفلسطيني في كفاحه المشروع ضد الاحتلال ، ودعت إلى عدم الخلط بين الكفاح المشروع من أجل تقرير المصير والإرهاب.
* نبهت دول المجلـس في حوارها إلى أنه يجب عدم إغفال إرهاب الدولة الذي تمارسه إسرائيل ضد الفلسطينيين ، من قتل وتدمير للمنازل ، يستهدف المدنيين والرموز الوطنية ، وتدمير البنية التحتية للشعب الفلسطيني.
* أما بالنسبة لأسلحة الدمار الشامل ، فقد أكدت دول المجلس على أهمية جعل منطقة الشرق الأوسط ، بما فيها منطقة الخليج العربي ، خالية من أسلحة الدمار الشامل ، ودعت جميع الدول إلى التوقيع والمُصادقة على الاتفاقيات والمعاهدات الدولية المتعلقة بمنع انتشار أسلحة الدمار الشامل ، وإخضاع منشآتها النووية للإشراف الدولي ، بما في ذلك إسرائيل التي تملك أكبر مخزون نووي تدميري في المنطقة.